مصر هبة النيل
* تدني نصيب الفرد في مصر من المياه إلى أقل من حد الفقر المائي العالمي الذي يقدر بـ1000 متر مكعب سنويا/ نصيب الفرد المصري بلغ عام 1959 ما يقدر بـ1893 مترا وتناقص تدريجيا حتى 936 م3 عام 1996 وانخفض إلى 740 م3 عام 2007 ومن المتوقع أن تقل الكمية إلى نحو 582 م3 عام2025.(مصراوى عن تصريحات الدكتور محمد نصر الدين علام وزير المو ارد المائية والري لصحيفة الاهرام)
* يجزم خبراء منظمة الصحة العالمية، أن العالم سيشهد تفشي وباء الأنفلوانزا على المدى القريب، ويؤكدون أن هذا الوباء سيتسبب في وفاة ما بين مليونين وسبعة ملايين شخص عبر العالم. ويتطلب هذا الخطر، الذي يتربص بالعالم، اتخاذ الحيطة والحذر، فالسؤال الذي يجب أن يطرح ليس هو هل صحيح أن وباء الأنفلوانزا سيحدث أم لا؟ ولكن السؤال الذي يشغل بال أغلب الخبراء، هو متى سيظهر؟ ويرجح احتمال وقوع هذا الوباء عاملان رئيسيان، يتعلق الأول بانتشار أنفلونزا الطيور، والتي لم يتم تطويقها لحد الآن، والعامل الثاني يرتبط بالوقت، إذ أن آخر مرة وقع فيها وباء من هذا القبيل حدث قبل 36 سنة، ومعدل تكرار الجوائح هو 40 سنة. ولايزال الخبراء يحتفظون بذكرى مريرة عن حجم الخسائر البشرية التي تسبب فيها تفشي جائحة الأنفلوانزا قبل 36 سنة. ولتفادي تكرار تلك المأساة تحث منظمة الصحة العالمية الدول على وضع خطة لمواجهة تفشي هذا الوباء.http://www.tartoos.com
* قال انجوس نيكول رئيس برنامج الانفلونزا في المركز الأوروبي لمراقبة الأمراض الجمعة 1/5/2009 إن نسبة الذين يمكن أن يصابوا نظرياً بمرض انفلونزا الخنازير في حال تحوله إلى وباء يمكن أن يصل إلى 50 بالمئة من السكان وذلك قياساً على نتائج ثلاثة أوبئة شهدها القرن العشرين.
وقال نيكول من مقره في ستوكهولم إنه في الانفلونزا الإسبانية عام 1918 والانفلونزا الآسيوية عام 1957 وانفلونزا هونغ كونغ عام 1968 أصيب ما بين 25 و30 بالمئة من الناس بالمرض.
وأضاف نظراً لأن ثلث الناس يصابون بالمرض ولكنهم لا يمرضون ولا تظهر عليهم الأعراض ، فإن نسبة الإصابة قد تصل إلى 50 بالمئة.
وأشار إلى أنه من بين الذين مرضوا لم تتجاوز نسبة من احتاجوا إلى الدخول إلى المستشفيات 4 بالمئة ، موضحاً أنه من بين الذين أصيبوا في وباء عام 1957 ووباء 1968 كانت نسبة الوفيات أقل من 2ر0 بالمئة أي اثنان من بين كل ألف وهي نسبة منخفضة جداً أما في حالة وباء الانفلونزا الإسبانية عام 1918 وهو الوباء الذي كان غير عادي مطلقاً فقد كانت النسبة 2 إلى 3 بالمئة حسب نيكول. (للمزيد)
* تدني نصيب الفرد في مصر من المياه إلى أقل من حد الفقر المائي العالمي الذي يقدر بـ1000 متر مكعب سنويا/ نصيب الفرد المصري بلغ عام 1959 ما يقدر بـ1893 مترا وتناقص تدريجيا حتى 936 م3 عام 1996 وانخفض إلى 740 م3 عام 2007 ومن المتوقع أن تقل الكمية إلى نحو 582 م3 عام2025.(مصراوى عن تصريحات الدكتور محمد نصر الدين علام وزير المو ارد المائية والري لصحيفة الاهرام)
* يجزم خبراء منظمة الصحة العالمية، أن العالم سيشهد تفشي وباء الأنفلوانزا على المدى القريب، ويؤكدون أن هذا الوباء سيتسبب في وفاة ما بين مليونين وسبعة ملايين شخص عبر العالم. ويتطلب هذا الخطر، الذي يتربص بالعالم، اتخاذ الحيطة والحذر، فالسؤال الذي يجب أن يطرح ليس هو هل صحيح أن وباء الأنفلوانزا سيحدث أم لا؟ ولكن السؤال الذي يشغل بال أغلب الخبراء، هو متى سيظهر؟ ويرجح احتمال وقوع هذا الوباء عاملان رئيسيان، يتعلق الأول بانتشار أنفلونزا الطيور، والتي لم يتم تطويقها لحد الآن، والعامل الثاني يرتبط بالوقت، إذ أن آخر مرة وقع فيها وباء من هذا القبيل حدث قبل 36 سنة، ومعدل تكرار الجوائح هو 40 سنة. ولايزال الخبراء يحتفظون بذكرى مريرة عن حجم الخسائر البشرية التي تسبب فيها تفشي جائحة الأنفلوانزا قبل 36 سنة. ولتفادي تكرار تلك المأساة تحث منظمة الصحة العالمية الدول على وضع خطة لمواجهة تفشي هذا الوباء.http://www.tartoos.comــــــــــــــــــــــــ
* قال انجوس نيكول رئيس برنامج الانفلونزا في المركز الأوروبي لمراقبة الأمراض الجمعة 1/5/2009 إن نسبة الذين يمكن أن يصابوا نظرياً بمرض انفلونزا الخنازير في حال تحوله إلى وباء يمكن أن يصل إلى 50 بالمئة من السكان وذلك قياساً على نتائج ثلاثة أوبئة شهدها القرن العشرين.وقال نيكول من مقره في ستوكهولم إنه في الانفلونزا الإسبانية عام 1918 والانفلونزا الآسيوية عام 1957 وانفلونزا هونغ كونغ عام 1968 أصيب ما بين 25 و30 بالمئة من الناس بالمرض.
وأضاف نظراً لأن ثلث الناس يصابون بالمرض ولكنهم لا يمرضون ولا تظهر عليهم الأعراض ، فإن نسبة الإصابة قد تصل إلى 50 بالمئة.
وأشار إلى أنه من بين الذين مرضوا لم تتجاوز نسبة من احتاجوا إلى الدخول إلى المستشفيات 4 بالمئة ، موضحاً أنه من بين الذين أصيبوا في وباء عام 1957 ووباء 1968 كانت نسبة الوفيات أقل من 2ر0 بالمئة أي اثنان من بين كل ألف وهي نسبة منخفضة جداً أما في حالة وباء الانفلونزا الإسبانية عام 1918 وهو الوباء الذي كان غير عادي مطلقاً فقد كانت النسبة 2 إلى 3 بالمئة حسب نيكول. (للمزيد)
ــــــــــــــــــــــــــــ
* حذر التقرير المعلوماتى الصادر عن مركز المعلومات بمجلس الشورى حول أنفلونزا الخنازير، في 4/5/2009 من احتمال وفاة 18 مليون مصري بما يوازي 22% من عدد السكان في حالة انتقال فيروس إنفلونزا الخنازير إلي مصر بسبب التكدس السكاني المتزايد في القاهرة الكبري ووسط الدلتا.(الدستور + اليوم السابع + مصادر أخرى)ــــــــــــــــــــــــــــ
* استمرار ارتفاع درجات حرارة الأرض نتيجة للأنشطة البشرية سيؤدي حتما إلى جفاف الأراضي، وبالتالي سيقضي 
على المحاصيل الزراعية التي يعتمد عليها الإنسان في غذائه، فتنتشر المجاعة وتتزايد الأمراض الخطيرة، ليودي كل ذلك بحياة نحو 162 مليون شخص في دول جنوب الصحراء الإفريقية.. زيادة متوسط درجات الحرارة ما بين عامي 1990 و2100 بنسب مئوية كبيرة غير معتادة، حيث سترتفع بمعدل ثلاث إلى ست درجات "فهرنهايت" في المتوسط سنويا بحلول عام 2100.
مناطق الخطر تتمثل في: أستراليا والهند والشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومنطقة الساحل الغربي الأمريكي .(إسلام أون لاين عن دراسة علمية حديثة نشرتها صحيفة "لوفيجارو" الفرنسية في عددها الصادر في 19/9/2008 قامت بها المجموعة الدولية لخبراء التغيرات المناخية )
على المحاصيل الزراعية التي يعتمد عليها الإنسان في غذائه، فتنتشر المجاعة وتتزايد الأمراض الخطيرة، ليودي كل ذلك بحياة نحو 162 مليون شخص في دول جنوب الصحراء الإفريقية.. زيادة متوسط درجات الحرارة ما بين عامي 1990 و2100 بنسب مئوية كبيرة غير معتادة، حيث سترتفع بمعدل ثلاث إلى ست درجات "فهرنهايت" في المتوسط سنويا بحلول عام 2100.مناطق الخطر تتمثل في: أستراليا والهند والشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومنطقة الساحل الغربي الأمريكي .(إسلام أون لاين عن دراسة علمية حديثة نشرتها صحيفة "لوفيجارو" الفرنسية في عددها الصادر في 19/9/2008 قامت بها المجموعة الدولية لخبراء التغيرات المناخية )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق