الخميس، 1 يوليو 2010

إحصاءات موسيقية

* منذ عدة سنوات كان البوم محمد فؤاد او غيره من كبار المطربين مثل عمرو دياب وايهاب توفيق وحميد الشاعرى وهشام عباس وحكيم ومصطفى قمر وكثيرين غيرهم تتخطى حاجز توزيعات البوماتهم حاجز النصف مليون نسخة على اقل تقدير/ كنا نطلق على الالبوم الذى فشل فى تجاوز حاجز الـ 200 الف نسخة أنه كان البوما فاشلا بكل المقاييس/ واليوم وبعد انهيار سوق الكاسيت ، بسبب الانترنيت ، وتداول الأغاني: فقد حقق ألبوم المطرب محمد فؤاد (بين ايديك) رقما قياسيا في سوق الكاسيت بعد تحقيقه لتوزيعات جيدة جدا تجاوزت حاجز الخمسين الف نسخة من الكاسيت وعشرة الاف سي دي!/ المطرب محمد حماقى والبومه (حاجة مش طبيعية) نجح فى تحقيق توزيعات تخطت حاجز الاربعين الف نسخة كاسيت والسبعة الاف سي دي/ فشل تامر حسني والبومه (اخترت صح) فى تخطي حاجز الـ 80 الف نسخة كاسيت والعشرين الف سي دي/ كانت الضربة الموجعة من نصيب مصطفى قمر والبومه (هي) حيث فشل فى تخطى حاجز الـ 25 الف نسخة كاسيت والخمسة الاف سي دي/ لا يختلف الامر كثيرا بالنسبة للمطرب هاني شاكر والبومه (بعدك ماليش) حيث لم يتخط حاجز الـ 15 الف نسخة كاسيت و 3000 الاف سي دي/ نفس نسبة التوزيعات التى حققتها مي سليم والبومها (لينا كلام بعدين) على الرغم من الضجة الكبيرة والدعاية المكثفة التي صاحبته/ تليها سومة والبومها (ده حبيبي) بعشرة الاف نسخة كاسيت ونحو 2000 سي دي/ كان التراجع الكبير من نصيب عمرو دياب الذى فوجئ الجميع بطرح اغنية سينجل بعنوان (اصلها بتفرق) وهي المرة الاولى فى تاريخ الكاسيت التي يتم فيها طرح البوم متضمنا أغنية واحدة/ واجهت اصالة نفس التراجع في البومها (قانون كيفك) الذى تضمن مجموعة من الاغنيات باللهجة الخليجية ولم يحقق توزيعات تذكر فى السوق المصري/
أبو الليف
رغم مرور نحو خمسة شهور على إصداره لا تزال قمة المبيعات حتى الآن من نصيب نادر أبو الليف وألبومه (كينج كونج) والذى حقق توزيعات قدرها 120 الف نسخة كاسيت و30 الف سي دي/ يليه مباشرة وائل جسار والبومه الديني (فى حضرة المحبوب) بنحو 100 الف نسخة كاسيت و25 الف سي دي. (مصراوى)

ليست هناك تعليقات: